Khalidism

  يا ربي، لماذا تخونني؟ مملكة شيعية، وخلافة سنية، هذه هي مسؤولياتنا، وإذا هذا لا يتحقق، سوف نحترق في جهنم بطريقة التي حتى القرآن ما ذكر، ولكن لمح إلى . الكفر يرهقني، فالناس لا يهتمون بالاخلاقية يمينا ام شمالا . ولكن، مع المملكة، هذا سوف يتغير، فالخلافة سوف تروج الإسلام، وتذكر الناس بالشرف الذي فقط آدم في الجنة حسه . زوجة واحدة فقط، وطفلين، ربما بالحقنة إذا لا ترضون الجنس، والأخلاقية التامة، حتى اثناء الزواج، فالجنس شيء مكروه، وعليه ان يجتنب إلا لإنجاب الأطفال . يا مملكتي، انت سوف تكوني النموذج الدولي لكل الدول المسلمة، والدول المسيحية ايضا بعد انهيار اقتصاداتهم . عليك ان تكرهي من لا يخدمك، وتعاقبي من لا يلتزم بمبادءك . انتي سيفي، بك اطارد الشيطان يوميا، حتى الذين يحلمون عن الشرف يستطيعون ان يحققوا احلامهم، والكفار الذين يعبدون المسيح الدجال يفقدون وعيهم بطريقة التي حتى لا تتواجد في الذبابة في الحياة ما بعد الموت . يا خلافتي، انت روح الله، تجعلين ا

  I just can’t function. Moral threats force me to rest for four hours for every one hour of work I do. There is no relief. Writing at home is comforting when it comes to protecting yourself from satan outside the home, but falls flat on it’s face when it comes to protecting yourself from satan from within the home. Let’s try to balance things out, then, and work equally at home and in the office, not for maximum peace, but for minimum suffering. Armchair advice, this is what home talk is, something that strengthens us from one side, and harms us from another. Is there a common thread to all this suffering? Nothing other than the fact that because we have to do chores that are none work related, we have to create an environment that is healthy for that, and that once that is completed, to create a moral environment that is healthy for work. I don’t know why I get these inhuman urges to sin, despite recognizing that such actions can only harm me. The only way to go back to equilibrium i

  لنعترف بشيء واحد الآن : أنا استعلامي، و مصدر ثروتي هي المعلومات التي استنتجها، لا المصانع التي املكها . بعض الأفكار، إذا حقا جديدة، تحتاج إلى امتصاص للناس الذين حواليك، فاعطيهم وقت الامتصاص، ولا تسمح نفسك الفرصة للتفكير المكثف إلا إذا تجد نفسك ملان، والجو الأخلاقي يسمحه . نحن محاطون بالعمالقة، ويجب أن لا نحزن إذا هم يريدون أن يساهمون معك في تطوير فكرة اخترعتها . العالم النقابي ينادينا، وعلينا ان ننظم الامور لكي لا نركز فقط على التنظيم الإداري من الناحية الإقليمية، بل بالتنظيم الإداري ما بين الأقاليم، أي الشركات . في النهاية، يحتاج يوجد نظام عالمي يحدد من يؤسس أي شركة ومتى، لنضع تلك الغشاوة بطريقة التي تقلل من نسبة فشل الشركات، وفي نفس الوقت تعطي الفرص للأفراد أن يزودون ثروة مناطقهم . طبعا، هذه ليست الشيوعية، ففي الشيوعية، دولة واحدة تملك وتدير كل الشركات، والمنافسة لا تؤخذ بالاعتبار . والشيء الآخر، الشيوعية تنبذ ملك الأسهم للأفراد، بينما نحن نشجعه .

  Ah satan, how you haunt me. The administrative world can be divided into two categories, the national subdivisions, represented by mayors, governors, and councils in their various forms, and the national crossdivisions, represented by CEOs, teams, and boards of directors. We are still not at a point in the development of humanity where there subdivisions of the earth have been   perfected, and they need to be worked on as much as the crossdivisions, being called as such because they are almost always cross border, or cross parish, in their responsibilities. Such thinking needs fleshing out, because we only reached this conclusion a few minutes ago. One of the reasons British India was never as developed as England itself is that there weren’t as many subdivision levels, and the lowest subdivision presided over populations that on average was a hundred thousand, unlike the parishes which on average had the responsibility of thousands of people. It is difficult to know what the levels

  صلاء الحياة هو عندما ترتاح في قلبك، عالما بأنك مخطط لحياتك حتى آخر ثانية . أنا اعلم أن الكثيرون لا يأمنون بذلك، ولكن موت الرحمة هو بفائق الاهمية لمجتمع تدور عجلته بطريقة منتظمة . بدون موت الرحمة، إنه سوف يكون من المستحيل أن تحدد عيشك إلى آخر لحظة، ومع ذلك يأتي تدهور العاطفي، مع التتالي المدمر للأشخاص المحيطون بك نتيجة عدم استقرارك . اجعل مشاعرك تطلع من فمك قبل ما تظهر على وجهك، ففي هذا الطريقة توازنك يبقى ثابت والعمل المثمر ممكن .  الازدهار المعماري له اهمية يفوق الحقيقة . فما استفادت دولتك إذا اصبحت مجرد مستودع للوافدين؟ هذا لا يساعد شعبك، والتركيز على زيادة ثروة المواطنين اهم . نحن نعاني من قلت القدرة على ارتياح قلوب من آذونا في الماضي . ربما هذا خللنا . إذا نفكر فيه، المجرمين لازم يقتلون حد، ربما في المستقبل، قلبنا سوف يكبر، ولكن حاليا، احتياجات الشرف تطلب منا أن نعسل فمنا وان نجعل السبات تزيد من تركيزنا، فالرجل الضعيف له المسؤولية الاكبر