نبذة عن خلافتنا

 

يا ربي، لماذا تخونني؟ مملكة شيعية، وخلافة سنية، هذه هي مسؤولياتنا، وإذا هذا لا يتحقق، سوف نحترق في جهنم بطريقة التي حتى القرآن ما ذكر، ولكن لمح إلى. الكفر يرهقني، فالناس لا يهتمون بالاخلاقية يمينا ام شمالا. ولكن، مع المملكة، هذا سوف يتغير، فالخلافة سوف تروج الإسلام، وتذكر الناس بالشرف الذي فقط آدم في الجنة حسه. زوجة واحدة فقط، وطفلين، ربما بالحقنة إذا لا ترضون الجنس، والأخلاقية التامة، حتى اثناء الزواج، فالجنس شيء مكروه، وعليه ان يجتنب إلا لإنجاب الأطفال. يا مملكتي، انت سوف تكوني النموذج الدولي لكل الدول المسلمة، والدول المسيحية ايضا بعد انهيار اقتصاداتهم. عليك ان تكرهي من لا يخدمك، وتعاقبي من لا يلتزم بمبادءك. انتي سيفي، بك اطارد الشيطان يوميا، حتى الذين يحلمون عن الشرف يستطيعون ان يحققوا احلامهم، والكفار الذين يعبدون المسيح الدجال يفقدون وعيهم بطريقة التي حتى لا تتواجد في الذبابة في الحياة ما بعد الموت. يا خلافتي، انت روح الله، تجعلين الكفار والدجالين من الديانات الأخرى يواجهون صخرة عندما يحاولون ان يعوضون من اخلاقيتك. يا مسلم، ولو انت افقر مسلم في العالم، كن اخلاقي اكثر من البابا، فهو يلمس الناس، وانت تستطيع ان تجتنب ذلك اكثر منه، وتكون جدي اكثر منه. حتى عدم اللمس المفرط لجسمك تستطيع ان تنجزه اكثر منه. العملاق الاسلامي ينهض، تحت رعاية المملكة، ورئاسة الخلافة. لا تكفروا، حتى إذا لا تعلمون لماذا لا، فالتبرير يأتي بعدما العادات تستقر.