نجاسة الناس تستمر، ولكن نحن نجد انفسنا مجبورين أن نتعامل مع الجهة الراقية من الحياة. كيف نوحد العلم، أو المعطية، مع حياتنا العملية؟ نحن نملك اسهم التي هي عموما اسهم لمنتجات تستخدم يوميا أو شهريا، ولكن طموحتنا تجعلنا نريد أ نخطط للإنسانية لألوف السنين، ونحن المنهج البرنامجي لأرضنا هذه بطريقة منطقية طوال حياتنا، بانئين مشاريع التي تدوم اجيال. أول واهم شيء انجازه هو التنظيم العائلي للإنسانية، فإذا مسؤولية انجاب الأطفال توزع باكثر طريقة مساوية في العالم والجهاز الشمسي، الفقر سوف يذهب، والأيدي العاملة سوف توفر من الجيل الجديد. هذاواجب الامم المتحدة، فإذا هم يعتبرون بأن من يدعم العوائل الكبيرة كمجرم حرب، واصحاب العوائل الكبيرة كمجرمين، هذا سوف يؤدي غرضه. فما الفائدة لإعطاء اكل لشعب، إذا هذه الثروة سوف فقط تتبخر بتغذية الاطفال ولا شيء آخر. حقا، هذه السيطرة الجنسية هي التي ما تفرقنا من البهائم، وهي مسؤولية كل شرطي وخادم صحي أن يحبر أو يشجع ذلك. توجد تنبؤات استسلامية التي تحدد كم اموال علينا أن نستثمرها البحوثات العلمية التي توفر الطاقة، فعلم الانصهار متعلق بعدد كمية السكان، وربما سوف نراه كتقنية مثمر خلال حياتنا. حقا، أنا سوف اكون مستغرب إذا ذلك لن يحصل، الذي سوف يكون واقعية إذا عدد سكان العالم يقل، الله يستر. استريحوا، وتأملوا، فهذه هي الطريقة لتحقيق منهج ربنا لنا، نخدمه بكثرة الرسول باعتناء براحة بالنا، ولو هو صعب.
Comments
Post a Comment