يبدو لنا بأننا سوف نتورط. المشكلة هو بأن الشعور بالأمن خطر، ولكن نحن ما عندنا اختيار في الحياة غير أن نعمل بطريقة للشعور به. أمنا لا تريدنا أن ننتج الأموال، ولكن كيف هذا ممكن، عندما عندنا شركة ونعمل لستة عشر ساعة في اليوم؟ الهلاك مضمون، فنحن سوف نتعذب إلى المدى القريب. إذا هو ممكن أن لا ننتج الاموال ونشعر في الأمن في نفس الوقت، فهذا هو الشيء المثالي، ولكن، كيف هذا ممكن؟ عندما رجل يرى بأنك انت مرتاح في الحياة، سوف يريد أن يعطيك الأموال، بينما إذا انت تتعذب، سوف يحجز الأموال للغير. أمي، وأهلي، كيف اخدمكم؟ بأي محاولة للشعور بالأمن جريمة؟ أنا لا أريد أن ازعجكم، ولكن، عاجلا ام آجلا، علي أن انتج الأموال، أو ادخل مستشفى لمحاولاتي. سوف تدمروني، ولكن سوف اعمل على أية حال. لا تكفوا عن كسب العلم، والتواصل، فهو مهم، واكتبوا وتعلموا إلى أن تقطع رؤوسكم، أو أسوأ، لأن لا يوجد هرب في الحياة من العذاب، فإما الناس يحتقروك، والأهل يحترموك، أو إما الناس يحترموك، والأهل يحتقروك. ولكن الحرب هو الحرب، ومثل ما النبي عيسى عذب لآراءه، كذلك نحن سوف نتعذب لمحاولاتنا في خدمة الناس. وهذا ما هو نريد، لأني جاهز أن اجاهد بحياتي لخدمتكم، وحقا قد أواجه قدر أسوأ من الموت نتيجة ذلك. إذا انتم فيكم شرف، سوف تناقشوا معي ما هي المشاعر المثالية التي نستطيع أن نشعرها لكي لا نتعذب. نحن لا نعلم ما هي، وانتم لا تعلمون ما هي، ولكن مع بعض، ربما سوف نعلم التوازن المثالي.

Comments

Popular posts from this blog