المسألة الآن الذي نحن لسنا متأكدين منه هو صلاحية المشي في الغرفة لغرض التأمل. نحن لا نعتقد بأن ذلك معقول، وعلينا أن نبقى جالسين. هل القراءة حقا مهمة؟ إذا نحن نشعر جيد بدون ما نقرأ، فلماذا نبذل جهد في فعل ذلك؟ ربما هو مهم، نحن لا نعلم، ولكن، على الأقل، فترات عدم القراءة بنفس الأهمية. إنه من الصعب أن نعمل في اكثر من مكان واحد، لأن تركيزنا يتأثر، وتغيير البيئة يتقارب إلى صعوبة في العمل المتواصل. نحن ما عندنا اختيار في هذا الآمر، وسوف نستمر كما نحن. نحن نعترف، بأن المقهى مكان صعب للذهاب إلى. ارجوكم، ساعدوني. ذلك الطن في عقلنا يحثنا أن لا نتدهور إلى مشاعر سلبية، فالاستجمام روح الابتكار، وكلما ضيق قلبنا ازداد، كلما القدرة على تنويع كلماتنا نقصت. نتصور بأنه علم النفس، نركز عليها عندما مزاجنا ليس مثالي، ومثل ما أولئك العلماء ذكروا، مزاج تدفقي مصدر الامتلاء، وتفاعل مشاعرنا بأفكار متعددة هو الشيء الذي يسمح انسجام وقلة ملل في اتصالاتنا. إنه مشكلة كبيرة، بأننا نعتمد على كتاباتنا لكي لا نشعر بالضغط، ولكن، لكي نكتب، علينا أن يكون لدينا موارد انفعالية. نحن نعلم بأن تنشيط مشاعرنا قد يكون مسألة وقت، ولكن نحن نجد انفسنا في وضع الذي يتطلب منا الاتصال، ونحن لا نستطيع أن نميل على كتابات العظماء الذين سبقونا، فالمسؤولية هي في استخدام فمنا، والناس يريدوننا أن نتكلم قبل ما الاستمرار الذاتي يبدأ، فلنقدم مصطلحات جديدة، فإذا لا نستطيع أن نركض حول مواضيع جديدة، سوف نلون النقاشات المسلفة.

Comments

Popular posts from this blog