٢٥٢.

 إلى سلاطيننا،

إنهم يخبرونا بأنا علينا أن لا نقلد القرآن في احاديثنا، ولكن، كيف ننجز ذلك، إذا لازم نوازن بين الأدب والدين؟ إذا القرآن أطهر كتاب كتب، ربما هو أمر شريف، لإنسان أن يحاول أن يقلده، بدلا من ما يكتب رواية مكفرة أكثر منه. إذا لا نفعل ذلك، ما هو البديل، أن نكون اميين، لا نقرأ ولا نكتب؟

Comments

Popular posts from this blog

336.

381.