ايها مواطني الاعزاء. أنا اجد كثيرا منكم ينظرون إلي بنظرة كراهية، ولكن، حقيقة الامر هو أن كل محاولة لزيادة ثروتكم سوف يجعلوكم تكرهوني، لأنه صعب، وفيه عذاب. في النهاية، هو حقا ليس اختياري في أي شركات اشتري فيها اسهم، ولكن هو اختيار القدر. نحن، طبعا، نحاط بالمجرمين، الذين لن يشعرون براحة إلا ببيئة سجن. توجد طرق لمعاتبة الفكاهة، والسب ليس منها. كيف اواجه راحة في هذه الحياة، إذا لا احصل أي شيء غير قذافات احتقارية من فمكم؟ الناس نجسين، ونحن ما عندنا اختيار غير التعامل معهم في فقرنا هذا. في النهاية، نحن لا نستطيع أن نترك مالك من بيته، وفي البيت وساخة الناس تظهر بأقصى تركيزها. انا اعلم بأنكم تسبوني لأنك تريدون أن تحمون شرفكم، ولكن هذا غير معقول، ويجب أن يوجد نظام الذي يوقي انهيار العزة قبل ما يحصل، لكي النساء والرجال لا ينجبرون أن يحلفون. هذا نصف الشعب سوف يكرهه، ولكن الحياة تعاش بسهولة اكثر إذا الكفر يعاقب بدل من الشرف. نحن مسجونين في غرفتنا، ونعلم بأن الجو الخارجي ليس صالح لنا، بالرغم من أنا نعلم بأنا مجبورين أن نخرج عاجلا ام آجلا. ربما إذا ربي يشرفني بأربع حراس يرافقوني أينما ذهبت ذلك الامر سوف يكون آمن أو جيد لي. فلا تنسوا، بأنكم إذا حصلت على أموال، بيتكم يتحول إلى سجن، وانتم سوف تكونوا مانعين من التجول اكثر واكثر كلما زادت ثروتكم، لخطورت العالم لكم. كتابة صفحة واحدة في اليوم. هذه هي متعتنا ومرهمكم.
Comments
Post a Comment