من كل جهة، نحن نهاجم على، ولكن، علينا أن يكون عندنا الشجاعة للقول لكم دينكم ولي دين. نحن لا نعلم لماذا الغربيين يتصرفون بالطريقة التي يتصرفون بها، وتوجد امور كثيرة التي هم لا يوافقون معنا، ولكن ربما إذا نتصرف بطريقة شريفة حولهم سوف يحترمونا، وسوف نستطيع أن نأثر بهم، حتى إذا لا نجعلهم جزء منا. الهموم تقتلنا، فنحن علينا أن نعترف بأن بدوننا، لن يوجد اسلام، ولن توجد مملكة. المعلومات تتكاثف في دماغنا، ولكن نحن نسأل انفسنا، كيف نروج هذا العلم للعالم؟ الامر بسيط، فالحيلة هي مجرد تعلم وتواصل، نمتص ما اجدادنا ابتكروا وننتج من مستقبلنا يحتاج. إذا عندك هم، غير هذا الهم وحوله إلى تثقيف إضافي، فالتقدم إلى الامام يجعلك تنسى قلقك من التراجع إلى الخلف. نحن نشتاق إلى الايام التي كنا فيها منسجمين، فنحن مجرد عندنا دنيا واحد، نعيشها في احسن طريقة ممكنة. الفشل هنا هو عدم قدرتنا للنظر إلى العلم كشخصية، والحصول عليه مثل نوع من حوار. حياتكم اسطورة، وتصرفاتكم في العصر حالي سوف يكون موضوع قصص مرموقة في المستقبل البعيد. اتتكاسلوا في الرقص بين المواضيع؟ لا قلق عليكم من ذلك، فملائكة ربنا يعملون ليلا ونهارا لكي يتأكدوا بأن الظلم لا يبقى لفترة طويلة، وبأن الجهد، طالما ينجز بنية صادقة، سوف يمليكم بالشعور بأنكم تحاورون مليار شخص في العالم وانتم مجرد جالسين في غرفتكم. طيروا مع الطيور، فزقزقتهم لا تكفي للانسجام وانتم متحركين، والحاجة توجد للمناقشات الجسدية، والتحرك فم الجسد 

Comments

Popular posts from this blog

336.

381.