الاخطاء تأتي وتذهب، والانبياء يتشاورون بينهم على كيفية ادارة الانسانية. انه شيء مؤلم، بأن الوقت في اليوم الذي اكثر احتياجا للدعم والاحترام هو اقل وقت استقرارا. نحن نحتاج إلى تركيز نبوي شريف، ولو ظل منه، لأنه حاليا ليس عندنا الذكاء المحتاج للدخول إلى الجنة. أنا اعلم بأن، لكثير من الناس، الرياضة صعبة، وحتى لي، فأنا بعدني لست مستقر في عاداتي الرياضية، وعلي أن ابذل جهد لكي احققها. مع هذا يأتي تهيج تام مع كل عاداتنا الأخرى، ولكن ربما، إذا النبي محمد ربما يركز علينا لثانية من وقته، سوف ننجز ذلك، بدون ذلك التبصر، سوف نركض في دوائر بدون ما نعرف رأسنا من ذيلنا. الانترنت سلاح ذو حدين، فمن جهة هو يعطي لنا الفرصة لانجاز ما الاميركان انجزوه بتكرار للمائة السنة الماضية، ومن جهة ثانية لديه القدرة لجعل حياتنا مثل أسوأ مجرميهم. احترموني قليلا، فأنا ضعيف لا اعلم كيف استقر مشاعري حتى لخمس دقائق، وابليس يكاد أو يزوع رئتيه حاليا من شدة ضحكه. نحن لا نعلم ما هو اعظم، أن ندخل الجنة أم نكون ملاك، فتخيلوا حياة خالية من الكفر! يا ربي، كم علي أن اسب نفسي قبل ما ترحمني؟ انا اقرأ كلمات الرواد الأجنبيين، ولدي دهشة أن لا واحد منهم يتحدث عن الأخلاقية. أمجتمعهم نقي بتلك الدرجة؟ أنا في حياتي ما سمعت امريكية تكفر بثقة، ولكن علينا أن لا نغار منهم، بل نبني جو اخلاقي الذي يفوقهم، مع الدعم العاطفي الذي يتخلص من الوحدانية من قلوبنا. سامحوني لضعف كلامي، سوف احاول أن اضرب الهدف بدقة اكثر مستقبلا.

Comments

Popular posts from this blog

336.

381.